اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن
قرأتُكِ و أنا أردّدُ : أيدينا , أيدينا ..
كنتِ تغوصينَ في أعماقِ المدى , لذا أتيتِ بنصٍّ تفّاحتُهُ لا زالَت تتشبّثُ بغصنِ الذّاكرة , و تهزّهُ كلّما جالَت بخاطرهِ ريحٌ أخرى .
:
شُكراً لكِ يا ترانيمـ / ـنا الشّفيفة .
|
[ مَنَال ] فِيْ رُبُوْعِ حُضُوْركِ ثَغْرٍ يَستريحُ بِ صَّدْركِ اللَّغَوِيْ ..
شُكْرَاً لكِ [ كَ عَبَقِ الْنَّسِيْم ] لكِ شُكْرَاً ..