هذا النّص ../ يخلع الصبح من أعيُننا ويُلبسنا السُّهاد
وبيوتُ الطينِ المغسولَةِ جُدرانها بالذاكرة ../ بريقٌ في عينِ وسنان
تغزِلُ لنا من حكاياتِ الغياب مَعاطِف تهبُنا الدفء في شتاء الفقد
محمد السالم ..
دِفءُ همسِك كفيلٌ بتكميم فمِ الشتاء
صافحتُ هذا النّص الجميل مثنى وثلاث ورباع ..
وفي كلّ مُصافحة يُلجمُ الوجع نبضي
رائعٌ جداً
.
.