هذهِ المقطوعة الحميمة كـ مغزلٍ يدور لـ يَصنع معاطف الإحساس
تودِعُ كفَّها في أكفِنا ../ و تَدُس حُزنها في قلوبِنا ..
نجدي حاطوم
رَسمت صورةَ [ حُور ] وغرستَ أوجاعَها كـ القتادِ في أرواحِنا
حرفُك رائعٌ جداً ../ واللهجة زادة المقطوعة حساً عذباً
تساؤل لا ينتظِر طرف إجابة سوى الصّمت الموجِع
كثيف جداً
.