.
.
.
أ . رابح ظريف
غَمرتني بِ صلوات الأجنحة
الشِّعر والشعُور هُنا بِمنزلة المَطر ..والملائِكة ..وَتِلك الأقدار المُبهجة التي لاتُخلق الا فِي لحظةٍ خاطفةٍ
ولمرةٍ واحدةٍ لاتتكررّ .
تَلبستني حتى الفواصل هُنا ..والحُلم فِيها انتهز فُرصة دَهشتي ..لِيأخذني لِعوالمٍ مسقوفة بِالماء والعُشبٍ معاً .
سأقول أهلاً بصوتٍ عالٍ وخاشعٍ ك آمين
ك محاولةٍ أن يسمعني حتى سُكان النصف الآخر من السماء
مُبتهجة بِك والله ../ والأبعاد فِيك مُختلفة .

.
.
.