اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
عبدالعزيز المالكي إذْ يَكْتُبْ يُهيئ الصُّدُور للعُشْب .
وَ يُعيد للذاكرة حنينها وَ يَقِينَهَا وَ يَاسمينها لـِ يَسْتُر السّاحة بـ ياَقطينها !
مُلاحظة جانبيّة :
شُكراً على المسحوب الغير مسحوب على وجهه .
|
العفو يا خالد
هكذا جاءت ..
وهكذا قبلت يدها حتى الرمق الأخير منها ..
لـِ تزدهر أكثر بـِ قلوبكم ..
وتكبُر كـ أقحوانة تسقونها أنتم بنبضاتكم ..
فـ كل الشكر لك أنت ..