ابن المدينة:
والشمس ما زالت تدنو من الأرض تعانقها,,, تغيب ملامح الذكرى هناك في داخل فارس
وتيقظ اشعة الشمس ملامح لم تغب بعد في روح سمر...
صرخت بأعماق المرآة التي تقف بجانب الجدران وهزتها بعنفوة وملايين طيور النورس تنغش ذاكرتها
تحتفظ بزنابقها الى أن اتت رائحتها تتواصل مع الزمن القادم وخيوط الفجر يرسم ملامح الفرح
هو آت,,, هو آت...
يوسف واللقاء مستمر ما بين ضحكة الموج وطلوع الفجر..