وَ لأَنهُ للـ وِجدَانِ غِذَاء ، يتلُوهُ القَلبُ رِضَاءً وَ تَتَفَردُ بِه الرُوحُ عَلى وَتِيرةِ مُستَكِينَةٍ هَادِئَة
تَرمِي بِهَا الوَجَل بَعِيداً ـ وَ تُعِيدُ تَهيِئةِ نَفِسهَا بِتَرتِيبٍ مُطمئِن يُتَمتِمُ فِي كُل خُطوَةٍ : الحَمدُلله الحَمدُلله
أَن وَهبنَا إِيَاك يَا صَالِح
