:
لَفظها .. يَقطع الصلاة .. يَشنق المَطر ،
يَستبيح الطّبيعة العالية .. وَ يشل النّهر عَن مجراه ،
فِعلها .. كَ المُفاجأة القَاتلة .. ك َالتصرف المُذاب فيهِ الغضب ،
كَ آخرِِ الوصايا الغير متَوقعة ،
إنها تُعيد البشرية لـ الفوضى .. وَ الأنغماس فِيْ اللا رقابة !
يَا صالح ،
حُلتك القديمة تُؤكد .. بهاء جديدك ،
إذ تأتي .. تَزفك اللغة بينَ يديها .. وَ تُمعن النظر فيك .. وَ تُسمّي !