ولأنه حرفكِ ...
لا يكتبني فقط بل يكتب حكايات واقعية ...
أشعر أنكِ تجني ثمار الكلمة من حدائق لغتك المعلّقة / المعتقة بداخلكِ ...!
أعترف أنني مدمن له ..
ولن أتوقف عن تعاطيه أبداً ...
فلا رغبة لي بالشفاء حتى وأن خنقني كربون وجعكِ ...!
أبقيني مختنقاً به ...
فكل آهاتي تنفس من خلالكِ ....!!