روحُك ِ لا سَقْفَ لها | فقد قرأتُ الرّوايَةَ هُنا بـِ معيّتك | ولم أقرؤها عَلى الوَرَقْ | شَعرتُ بِـ ذَلِك الوَجَعْ وَمَضَغْته كما يجَبْ وكما أرادت [ سَحَرْ ] | وأُراهِْن بـِ إنّ قَليلُك ِ هُنا كثير جدا ً وأكثر بـِ كثير مما أراد [ محمد حَسن علوان ] .
وَمَضيت ... !!