معدل تقييم المستوى: 461
و تعودُ يا د. أحمد لتمنحنا الدّهشةَ ملفوفةً بالرّيح , هُناكَ حيثُ يُشاعُ آخر ما قالتهُ اليمامة : بأنّكَ القادرُ على منحها الأجنحةَ و مُتعةَ الهديل ! : رائعٌ يا د. أحمد , شُكراً لك .