وَ ماذا بَعدْ !؟
لا .. لا أعني الخيانه وعندما نخون !؟
لا .. !
وَ بَعدْ أن ألْقيتَ علينا إستفهام لطالما أشحنا
بالذَاكِره عنهُ عمداً !
وَ بَعدْ أن !
.. .. .. تَردَدَت حقائق عِدّه عن فُرصَة
التأمُل هُنا مَعك !
أيضاً عمداً ! .. كَ الخيانه !
:
قُلت هُناك :
ماكنت أخاف إنك تخون !
بس كنت اخاف من الآمان .. !
لم أكذب !
يا وريث .. هل من مزيد !؟
إحترامي ,