
كانت تلك الأنثى تعشق السلاحف ..
على الرغم من أنها لا تجد من يعتني بهم
خاصه وأنها كثيرة الترحال
في المرة الأخيرة
قد تركتهم عند الخادمة الفلبينية الجديدة
والتي عملت في مدية جدة قبل أن تأتي إلينا
تضحكني لهجتها [المتسعوده]
فـ بعد كل سؤال
لا بد أن تُجيبك بـ " دحين " ، "كويس" ..الخ الخ الخ
katreen لم تعتني بـ تلك المخلوقات الخضراء جيداً
لم تحفظ الأمانه
ومن الأفضل
أن لا أذكر لكم تفاصيل موت السلاحف
ولا مراسيم الدفن والعزاء