.
لَمْ يَكُن لونهُ ذا أهمية ولأول مَرة في حياتي لا أهتم لهيئة
شيء سأقتنيهـ.. كيفَ وهو دفتر لحظاتي كما أُحب إن
أُسميهـ..!
"
لا أُتقن الحديث أحياناً..
وإن أحسستُ بأن هُناك مَن ينظر إلي..
فَ فِعلاً سأبتلع لِساني.
وَ قد أُصبح أذكى قليلاً حين أتدارك ذلك وأتصنّع
الانشغال بِ نملة قَرَصَتْ قَدمي وأنزعجتُ بسببها..
حركة ذكية أليسَ كذلك.؟! افعلوها حين تتهربون من موقفٍ ما..
انسبوا الاختراع لي..لاتنسوا ذلك.
.
"
لم أُمهّد للموضوع كما يجب ..أعلم ذلك لكن قَد يُنبئ عنهـُ عنوانهـ.