.
.
.
لم تَك شرفة الضريح تطلّ على ظلامٍ وجدبٍ
بل وكأني أرى بيقينٍ : الجنَّة مِن ضفة ..والسماء محمولة على جناح ملكِ كريمٍ ..من ضفةٍ أُخرى !
[ الشمَّاء ] : رَائحة الحناء علقت فِي ثيابي من مجرّد قَرائتكِ
كيف لو أصافحكِ بكلتا يَدي ..وأقُول : أهلاً
أعلم ..أنها ستبنتُ في يدي شجرة من مَطر ../ وحُقول ياسمين !

.
.
.