[دعاس الرويلي]

نستعذب الألم ! ،ويتَلَذَّذُ بنا التعـب !..
نُصَارع سكرات الموت بروح الصبر
لِتَبْقَى الحياة للحب ليس حُبٌّ للألم ،
بل تَضْحِيَةً للحب منَّا كَيْ لايكـون
ضحيـة وتموت عَنَّا الحياه ..



سيدي والحال خبـرك تستحي
............من على جال السوالف للورى

لا أجمل من الصدق بلسان هذا الحال
سوى قلب الحب الذي بلغ من الألم
سقف كفايته ولا زال ينبض بالعطاء



مو وحي / ياسيدي/ ماهو وحي
.........فأكثره تنجيم وبعضـه بخترى

وحي ، تنجيم
وشتان مابين الإثنين ..




سيدي: خاف الله فِيّْ كِلْ ماصحي
.......جرحــي اللي في غيابك مابرى

منتهى الألم في أن يكون عدم جرح الجرح
هُوَ البلســـم ..



سالم الجهني ..

مابين الوحي والتنجيم (نَصْ) يُغْرِق الحب في الألم ..

تقديري لهكذا صدق/إحساس

..