لم تفارق الأحداق يوما قراءتها في كل مرة يذهب القلم إليها ،،
وكأنها توصيني على شئ لم تتفوه به بعد ،
لم تسمع به ،،
رائعة لم ينقصها شئ ،،
حتى أن أصابعي لم أشعر بها ،،
أمسكت بفم الحرف خلسة لتجلب ما تيسر بها الفكر ،،
*
*
سعد ،،
ضوء طويل للحديث لا يستعجل الحدث ،،
يستبق الضوء للوصول إليه ،،
سعيد بقراءة عشق الفكر هنا صديقي ،،
تقبل تحياتي