.
.
.
وكأننا التقينا ؟!
رُبما قبل قليلٍ ..حينما كان في يدي الكأس ..
وكان الماء ..وكُنتِ الماء
ومِن جهاتكِ ..سَافرت أزمنة كانت تُرتب أجنحة للعصافير ..وجاءت فَراشات في ثغرها تحتضن ألف مدينةٍ وربيع
../ومارَس الهواء تَنفسه بعدك للمرَّة الأولى !
أهلاً بكِ
أهلاً
.
.
.