عَبيرْ .’
في لَحظةِ وَهنْ أَتيتِ لِتُسْقَطي الْشَمس فَوق صَقِيع الْحُزنْ وَ تَرْفُليّ الْطَيور الْمَيتة
بِ أَيقَونة نَحيبْ ., لَاشيءْ يَمْتَطيني الْآن سَوى أَشْتِعالْ جَائِعْ وَ أَحْمِرار يَصْفعُ الْأَزِيز
لَأرْقَد مُتَلكِأة فَوق عَامُودكِ الْفقري مُبَاشرةْ ../
عبير أَهْلَاً بِهكذا شَهدْ .,