مصالح مُشتركة..ـ مُضحكة تلك المصالح المُشتركة حين تجعلنا نُنافينا
ننظُر إلى أخطاءهم بـ صمت مُطبق وبـ غمزة إقرار
أن لا عليكم سـ نُغطّي الثغرة التي من جهتنا.!
يؤسفني أن أقولـــ..أن هذا هو ديدن العالم من حولي
من أصغرعلاقة إلى أكبر مُحيط.
لا عليك..أنت إبدأ فقط وأنا سأُعزز لك لـ يقتنع الجميع
بِك.بــ جانبك.
مما يصعق..أن الجميع الجميع يرون الخطأ و لا أحد يجهله
لكن..لا أحد يتحدث أو يشير إليهـ.
قد يكون ذلك من باب عدم الجُرأة ،أو الخوف من الوقوع
في نفس الخطأأو اقتضاء المصلحة العامة بين الجميع..كما
قُلت آنفاً.أو مضنّة الفهم الخاطئ من كُره أو غيرة أو إفساد.!
قد و قد ..لكنها جريمة عظيمة في حق الجمال ،المجتمع
الأفراد ، الأدب، في حق الحق كُله..
أياً تنوع و تشكل.
أقول..جريمةٌ عظيمة تُقترف في الحياة
حين نصمت عمّا نعلم و نتيقن خطأه.
.
يا للصمت حين يُعلّل بإقرار..
في زَمَني
.