بين كاهن وعرّافة ...
أبجدية نكاد نقرأ عقدها في جدائل الوضوح ...
ويبدأ ساحر الحي النفث في عزائم قديمة عليها أثني عشر مارد ...
كلما أستطاع أن يحلّ وثاق أحدهم زُرع مكانه آخر بطريقة مرهق للكاهن وعشيرته ...!
والحقيقة ...
بالرغم أن دخان الطلاسم يخنق الحناجر ...
إلا أن بعض اللغة أشبه بأكسجين حياة لقلوبِ فقدت الضوء ذات ألمـ ...!