مـنـازل الـفـكـر أبـوابهـا هنـاك فـي الأعلـى بـيـن غـيـمـة وسمـاء
خـلـفـهـا أحـلام الــورد بمـدينـة الشـذى
أشتـم رائحـة اليـاسميـن عطـر يطـرق المـدى لأفقـي
قـادمٌ لـكِ
تـدفعنـي رقيـا الجسـد للخـلاص مـن براثـن أوهامـي
وغـول القلـق ذاك الـمسخ العالـق بحدائـي
سأحـدوا للـورد ألحـان الفـراش
سأحـدوا للـورد ألحـان الفـراش