:
كتبتي فـ ارتكبتي الغيم سواءً بالنّص الأساسي أو في الأبيات التي تليه .
الجميل في الأمر ، أنّ الأبيات المنفردة لم تبتعد كثيراً عن تفعيلة القصيدة الأُمّ
وإن اختلف البحر ، أُعيد و أُكَرّر قرأت شِعراً و لولا الشِّعر يالغيد لما أعدت ترتيب أصابعي من جديد . ،
فقط لدي تساؤل هذا البيت ، وأقصد العَجز تحديداً كَيْفَ يُقرأ ؟ :
لا آشيل { خُف } ولا تجي { سقفي }
ــــــــ كل شي ْمن { الباب } يوصلّ لـك !
وَ
عظيم الشُّكر لكِ .