اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
كَما انتِ ياسُميِّة .. مَليئة بِ الْسماواتِ ..وَ الْطيِّور التى تَفكّ بِفمها ثُقوب زَمْزَم
مُتناهيِّة فِي الْنعيِّم ../ وَ تَعبقيّن ك حقُول الوردِ والله !

.
.
.
|
وتظلين دوما تبعثرين السكينة في حضرتك التي يلثمها الياسمين
عطر وجنّة..
كـ الفاتحة المبجلة .. روح الحكاية
شكراً لكِ
ودّ وياسمين