لسفينة الضوء ...
شراعٌ مزقته حراب العتمة ...!
يقف ربّان قلبها على سارية يكاد يُسقطه القدر ...
تمضي في لّج العناد ...
لعلها تصل وحيدة لشاطئ البعاد ...
رمال أحلامها الذهبية باتت مبعثرة الهدوء ...
تشوه آثار الانكسارات رسم الموج على خدّ الشاطئ الحزين ...!
بداية ...
نصٌ غرق بيّم الهلاك ...!
