الكمّ الهائل من التُشبيهات المُدهشة في هذهِ الحواريّة , في هذين النّصين المتفرّدين بتماهي الأرواح و اندماجِ القريحةِ الشّعرية ,
و كأنّ كاتبَ النّصِّ شخصٌ واحدً يرسلُ كلَّ مرّةٍ رئةً لتكتبَ بروحِ المطرِ و النورس ,
قراءةٌ عذبة تلكَ الّتي أبدعتها أستاذ صهيب ,
كلُّ الشُّكرِ و لا يكفي لإمتاعِ الذّائقةِ هُنا .