[ اقرأوا ../ وأنتصِتوا ]
لـ هذا الخليل عندما ينحَدِرُ من سماواتِه ويهَبُ الأجنِحة للأرض ..
[ صُرّةُ ودق ]
كُل الفصول تجلِسُ خلف هذا الباب .. / في شغبٍ لذيذ
ونحنُ أمامهُ آيلونُ للصّحو تتخاطفُنا درفتيه ونجنحُ إليه رغبةً
خليل الأحمد الشهري ..
يمتلك أصابعاً لا تشيخ .. /وأدوات فارهةً جداً ..
تجعلك لا تهادن الهدوء أبداً ..
وما زال الكلامُ عصياً
يا خليل ..
تمُر .. فيتبعُك الماءُ والطيرُ
ونُعشِب
.
.