.
.
.
../ وَضعتُ كفي بعد أن قبّلتُها على أُذني
إذ أني سمعتكِ يامنال ..لَم أقرأكِ أبداً , لم أقرأكِ أبداً والله
وَ استوعبتك ..حَتّى فَاض بِي الطريق ../
وَ ازدحمتك بعد أن :
دبَّت داخل رِئتي تنهيدة ..وغفت عَلى مَدخل شِرياني فَراشة ..وَ ركض نَحو وَجهي المنفى وشرَّب ملامحي أُغنيات الوطن !
ي الله

.
.
.