كَأَن الْكَيس الْمَحْمُول دَاخِل جُب الْجِلْبابُ الْمُتَصَرْصِر بِ الْذَاكِرةْ قَدْ أَنْشقَ وَ أَنْثر مِنهُ
عُرْياً بِ تَفَاصِيل صغْيرة تَمْنحُ نَصُكِ مُؤانَسة فَ تَزْأرْ ../
كَ أَنكِ دَاخِل صَدري يَا مُنى تَمْنَحِين رَعشَاتُهِ هُدوء بِ حَضْرْتُك الْمُتَمِمة ليّ .