.
.
.
تَعثرت أصابعي ,
فِي الغيمة الأولى ../ اتكأتُ على ضلعِ السماء ..وأكملتُ المطر .. وأنا أمشي مُكبةً على وجَهِي ..
’’ خَليل ’’ سيدعوا الله أن يُثبّت الأرض تحته ..والرجُل ’’المسن’’ عَاد الى أول عهدٍ فِي طفولته حيثُّ الأمان ورائحة أمه
../ و ’’ هِي ’’ ظفرت جَدائِلها وَ ساعدتها الطُيور على ذَلك بمشهدٍ مفاده : لنختبىء بِالليل ../ وَ ’’ هُو ’’ مازال يُشمّر حُنجرته
على رتم أغُنيةٍ قديمة ..حفظها قدره الحافِي منذًّ ميلادٍ مَدفون ..
يا خالد ../
ثمَّة ماهُو عالق بيّن أصابعي سأودعه صدري ..كَ أمُنية أن يظل الشِّعر فِيك بخيرٍ ../ وأمْضِي على مَطر ,
.
.
.