كم في داخلي من غصة ...!؟
كم من مسرحية شاهدتها بمسرح المزاجية ..!؟
كم من قصيدة راودتها عن نفسها فاستعصمت بحجة الكسر ...!؟
كم من خاطرة حاولتُ لملمة جدائل الأفكار فيها فبعثرها إعصار الشك ...!؟
كثيرة هي التساؤلات ...
كموجه عاتية تجتاح مدن الاحتمالات ...!