حُزنُك شاهِقٌ ../ وكأنّ الحرف ينِزُّ من أصابِعِكَ على شاكِلةِ دَمعة ..
إذ ليس أوجَعُ مِن ألمِ من خالط حبّهُ بشاشةَ القلب
فِيصل الباهلي ..
إرتدِ قميصَ اليَقين إلى وقتٍ تنفَرِجُ فِي لحظاتِهِ زاوِيةٌ يُطِلُّ مِنها فرجٌ أكيد
و سأكتفي بِـ دعوةٍ غافِيَةٍ على كفِّ إجابة أن يشفيها ربي ومَرضى المُسلِمين
أسألُ الله أن يُقرّ عينكَ بِها في عَافية
.
.