الأخ الأكبر سنا ومعرفة \ محمد عواد
كم أنت جميل يا أبو فالح كان لي شرف أن ألتقيك لمدة ساعة ولازلت أذكر ذلك اللقاء الجميل وبعدها قلت صدقت
ياسليمان المانع حين قلت
أحب المواقف واضحة والرجال رجال
واخبرك يا ابوفالح خوي عمر وسنافي .
أبو فالح حين يكون الحديث عن الأستاذ الرمز سليمان الفليح الذي أعتى الأساتذة تفخر بالتتلمذ على يديه فهو حديث
التاريخ لأهل التاريخ .
أبو فالح ما حبيت أن أضيفه في هذا الموضوع الجميل أنني كنت أتابع برنامج تلفزيزني وكان الحديث عن الأديب
سليمان الفليح فسألو دكتور من مصر وفي مصر عن أبوسامي فقال أنا أعرف الأستاذ سليمان الفليح عندما كنت
طالب في الجامعة كانت تأتينا جريدة الوطن الكويتيه كل يوم أثنين وكان الأطفال يتجولون بها ويقولون
(( هذرولوجيا سليمان الفليح ... هذرولوجيا سليمان الفليح )) كنا نعرف الكاتب أكثر من الجريدة وكان هذا التاريخ
في مطلع السبعينيات .
مهما قلت فلن أفي هذا الأديب حقه يا أبوفالح فماقلته أنت فيه الوفاء كله .
الأستاذ محمد عواد
كل تقدير الدنيا لك يا أبوفالح