اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السديم
.
و أتَشاقى كَـ طفلة تُريد أن تُوقظها الأحلام و تطرق بابها فَـ تحتضنُها الأقدار بين أبجدياتٍك حتى تكاد أن تَجهش بِـ البُكاء من سقف غيمتك ..
دع الطِفلة بِـ داخلي تختبئ .. و دع دعوات من صَلاتها تُرتلك لِـ تحميك ..
فَاه يُهمش الأنقَاض لِـ يُوشوش فجرهُـ بلا أعمدهـ ..
.
|
دثري عيناك في الرباب الأبيض ..
وتمني أمنية ..
أن تكوني كـ أنتِ طفلة تلهو على مراجيح الأمل ..
وتُمسك باقات من ورد التفاؤل عند أبواب الحياة ..
السديم
حرفكِ حين يُدغدغ الورق ..
أكاد أُجزم بأني لم أعرف المدارس يوماً ..
شكراً لك عليك ..