فيصل...
تخبئ نصفاً !!
ليت كل الانصاف تخبأ..
وليت أنصافنا نحن يستحقون..
السعادة..
تنبثق من هنا "أشير الي ماتحت الصدر"
سنتوه ان أطلقنا العنان لنا
بحثاً عنها في بطون الغيوم,أو تحت
أقدام الشموس,وفي بتسامات الحقول,,
قناعة بأننا من نخلقها تكفي
لتجعلنا الكسرة المخبأة لهم ما ان عادوا...
هذا ان عادوا...!
فيصل...
قطرة مطر كانت تنساب على الصفحة..