عيون الصمت تنطق بالحكمة،
و الكلمات البائسة،،،
تلوذ بالفرار أمام فوّهة غضبه..
ينساق وراء النقمة، ويشتهي عناق السماء...
تنتابه رجفة..ويضيق صدره...
فيبكي كل غصن في الأرجاء...
يا لله.. رجل الريح ...
ابتغيه نافذة لروحي العصماء...
و منه أستميت الحكمة
........
........
هنا...
نفس الصمت..
نفس الأحرف...
لكن هذه المرة...
هناك تلاقي وتلاحم إلى حد الفناء.....
دمت مبدعا
سعاد تحييك