عبدالله سماح المجلاد
ــــــــــــــــــ
* * *
أرحب بك مُجدّداً .
:
لعلّ أهمّ مكاسب ذلك البرنامج هو مُصافحتك و معرفتك ،
أمّا أهمّها و مالا يقبل [ لعلّ ] هذه : أنّك أكرمتني بتقديرك
و محبّتك و هو ما أُبادلك إيّاه لقَدْرك و خُلقك ، قبل شعرك .
:
ما زلتَ تُصرّ على إهدائنا الشعر في كلّ حضورٍ لك ،
و تمنحنا البحر : غرقاً ، و القافيَةَ : إنقاذاً ..
و ما زلنا نعشق الغَرق في بحرك لأنّ بعض الغرق : حياة
تماماً كما نتنفسُ في أعماق بحرك و حبرك .
:
* نقطة :
لأنّني متابعك و مُتَتبّعك ، أُلاحظ كتابة نصوصك الأخيرة
على نفس البحر ، لذا أحببتُ قول ذلك - فقط - .
:
عبدالله سماح المجلاد
شكراً لأنّك الوفيّ الكريم المُستحقّ
شكراً عظيماً كما أنت .