ليس تناقضٍ ولامعيبا عندما نتراجع عن بعض أرائنا بقدر ماهو تصحيحٍ يدركه المدرك لبواطن الأمور والقارئ المنصف المتمعّن بـ لغة الحرف ..
ساحة الشِعر ملئية بالدخلاء على الشِعر " شعراء / وشاعرات ".. وسئمنا الحوارات المستنسخه .. وصودرت الحقيقة تحت غطاء المجاملات ..
فـ الى متى ؟