ْ
ْ
ْ
شعور يتخبط في جدران العمر و ملامحه الــ مجعدة تذكرني بعجوز شمطاء تقهقه ببلادة عظيمة تسكن وجه الظروف
وأشياء أخرى تضخ سمومها للخاطر مادّة أياديها نحوك وكأنها أخطبوط أحاط كل شي وأطبق عليهـ
حتى تلفظك الحياة و أنت رافعاً إصبعك بــ أشهد أن لا إله الا الله وأن محمد رسول الله ..
فــ تسقط بلا حراك لكنك تراك !!!
ذلك شيء من وهن ليس إلا
ْ
ْ
ْ