ْ
ْ
ْ
لا أعلم لمــاذا يباغتني سبات الإدراك مطولاً حتى تلقي بي الصحوة في جب اللا وجود !
ــ تدغدغني أنامل الصحوة في لحظة متأخره جداً من الإستيعاب لــ أجدني غارقه في بئر تنفضني فيه الصدمات !
أخاف العتمة أنــا .. أخشى الغرق .. وحيدة وأحسبني كذلك !
رئة الصراخ مثقوبة والصوت لإدراك موقفي لا يصل لأحد إلاي !!
[ ليس لي إلا إعتلاء مقامات الوهن ]
فـــ هل من سماع لطقطقات هذا الشتات ؟!
ْ
ْ
ْ