هذا النص يعتق الهواء من عُنق الزجاجة
هذا النص يستل الشعرة المعقودة بوريد الحرف
ويطلق الدماء ..
هذا النص كان طلقة الحياة ... التي آن بها الأوان .. لنفض ضيق العُش ويباس الغصن ..والإنتماء
لرحاب السماء ...وكرم السحاب ...
وأن تكون كفّ خالد صالح الحربي مهده
فجذور الدهشة عميقة لاحد لها .. وفروع النص
لاعد لها لاسقف لهاولاكم يُدرك به ظلالها ..ونسلها الطيب من الثمر ..