يا الله يــ مشعل ...!
وكأنك تعمد إلى أخبارهم عن قزامة حرفي أمام قلاع نبضهمــ ...!
قد بللني غيث حرفك ... غسل جسد قلم أعياه داء الجدب ... بدأت أوراقه بالسقوط ...!!
بربّك كيف أجازي طيبتك ...!؟
بل كيف لي أن أسكب العطر حرفاً على كفوف الامتنان ...!؟
أقسم لأخجلتني وأكثر ...
لكل من سكب حرفاً هنا جزيل اشكري وتقديري ..
لا عدمت طيبتكمــ