:
رفيق الشعر القديم والمُتجدّد في الرُّوح ،
[ ياللّي أوّل اسمك مُرّ ] ، مع أن كلّك حلا في حَلا كم أنا سعيدٌ بلقائك .
لكَ و لنوتك .. وَ نوتة شعرك وموسيقاك قوافلٌ من التقدير .
أبشرك أبعاد أدبيّة هي آخِرُ المعتقلات وأهمّها واثقٌ من أنّك ستجد فضاؤك المفقود بها .
لن أُطيل عليك سرّني رؤية اسمك فجئت مُرحّباً
و دَاقّاً نواقيس الـ..فرح وَ الـ..شّعر.