يكفي ...
أن ندرك تلك الحقيقة المتعبة ...
بعد ثورة كادت أن تحرق صفوف متربصة لكل كلمة تسقط منّا ...!
وقد أخبرتكِ أن بالجوار قوافل أفئدة تنبض بما أسميتِه بحرف شاخ صوتاً وثرثرة ...!
لنتوقف عن سكب الزيت الآن ...
فبعض الاحتراق أمنية لأطرافِ أرهقها برد الحروف ..!
آن لي أن أبتسم ...
طاب يومكم بجمعة مباركة ...