،،
،،
مَطر،،
اَلْسهر عِبَادة لـ جوارح تُلامس المطرِ كَـ حنينِ لِمُبادلة التوق
بِمركبِ العابرين طِيفاً ،،
هَل سَيحصدُ الليل أوراق النعناعِ بـ بستانٍ ذبل وأينع بِعينٍ شمسٍ فارعة!!
،،
،،
صَالح العرجان
زَاوية تَجذب النهار بـ فِتنة البوحِ سهراً
شُكراً عامرة
،،
،،