عَبدالله الْعُتيِّق
أيُّها الْمِذهُل جِداً ..دائِماً ما يَكُ عَقْلَك اشارَةُ الْعُبور الى نَوامِيِّس الْسَماء
وَمَكامِن الْعَقل الْبَاطِن ..هُنَاك حيثٌّ لا أحد يُبْصِر ..الا مَن ترَك الله بيِّن يَديه وَديعة حِكْمة
تَتَشابك مَع لِحيِّة الأرض ..تُوصلها مُحْفُوظة الْهيَبة وَ الْوَقار نَحو الْآخرة ,