ريم الخالدي ...
أهلاً بكِ و بعودتكِ المتشحة بالجمال لأبعادنا الأدبية من جديد ...
أثناء تلاوتي للنص أجدني أتلعثم بين [أشواقٍ ] و [أشواكٍ] تملأ المكان ...
و أثناء التأمل في ملكوت النص أجدني أتبعثر بين [ انتظار ] و [ احتضار ] يغص به فضاؤه ...
و في الخفاء أجد للنص ظلاً أبيضاً ناصعاً يفشي سره بحزنٍ بارع ....
و في الداخل أجد لهذه الأحرف قدرة على استلاب الأرواح من أجسادنا بكل هدوءٍ تملكه ..
ريم الخالدي ...
هذا النص من ضمن أجمل النصوص التي قرأتها في أبعادنا الأدبية ...
هنيئاً لنا و لكِ به ...
مودتي ...