فيصل العامر
ــــــــــــــ
* * *
أرحبُ بك أخرى ،
:
تلك هيَ الكارثة ، و تُختصرُ بـ :
" أنْ يُولّى الأمر إلى غير أهله "
وتتضاعف تلك الكارثة في التعليم حتّى تبلغ الخَطر ،
لأنّ ذلك الأمر إنتاجيّ و مستقبليّ و ما أوصل التعليم لهذه الحالة
إلاّ أنّ الأمور فيه لم يتولها أهلها .. !
:
فيصل
شكراً بحب .