.
.
.
.
.
.
كم كنت أتمنى أن تتحزب وتنتصر جماهير شاعر المليون للشعر الحقيقي، لا لأبن القبيلة ولا لأبن البلد ولا من أجل أي محسوبيات أُخرى.
إن الشعر الجميل العذب ليس له موطن ولا قبيلة، ولقد سئمنا من التعنصر في كل شيء، في الزواج وفي التعامل في ما بيننا، وفي اللبس، وفي العمل، وفي السكن، وفي الانتخابات، وفي المجالس، وفي القراءة، وفي الكتابة، وفي البيع والشراء !!.
.
.
.