.
.
.
ماقبل الرسالة . . أمنية وحلم
الرسالة : لاتزال قيد الحلم
مابعد الرسالة : ابتسامتها . . تشق عباب الفقد فرحاً بـ التفكير فيما قبل الرسالة . .
وانتظاراً لـ الرسالة الأعظم والأغلى في حياتها . .
سيدي وأستاذي القدير . .
" عبدالعزيز رشيد "
مجرد الفكرة . . المركزة على ماقبل الرسالة من أماني ، تفكير ، أحلام . .
بحد ذاتها متفردة جداً . .
رسالتكَ حتماً سيكون صداها موغلاً في الفرح
وكيف لا . . وذاتك المرسلة . . وأنت المرسل
سيدي . .
أنت تمتلك ناصية اللغة . . وتطوق الفكر بكلتا يديك
فتأتيان إليك منصاعة . .
وتأتي إلينا بـ نورٍ لايحجبها عنا إلا غيابك . .
سلمت ودام ضياؤك
(احترامات . . مرسلة )
سعـد